’’
,
هل أنت قلق
من أنك لا تنام الثماني ساعات المتعارف عليها؟ فكر ثانية، فالأمر ليس بعدد
الساعات بقدر ما يتعلق بطريقة النوم. هذا ما تحاول إحدى المتخصصات في
المجال توضيحه في كتاب لها في هذا الصدد نشرته صحيفة إندبندنت البريطانية.
تقول الخبيرة الدكتورة نيرينا رملاخان إن مشاغل الدنيا
والقلق يمكن أن يسرقا منا "الراحة الربانية" التي نجدها في النوم لمدة
ثماني ساعات ونستبدلها مكان تثاؤب ليلي محبط دون أن تمس رؤوسنا المخدة.
وتنصح بأخذ سنّات من النوم والاسترخاء وإجراء بعض التمارين
من أجل نوم هادئ والاستيقاظ في نشاط ومسرور.
وتشير إلى أن بريطانيا أمة مصابة بالأرق وأن الخدمات
الطبية الوطنية أنفقت نحو 52 مليون دولار على الحبوب المنومة بين عامي 2008
و2009، وأن هذا الإنفاق يمثل زيادة 20% عن العام السابق. ويرجع الأطباء
السبب في ذلك إلى قلق الناس بسبب أزمة الائتمان والبطالة.
وتقول الخبيرة إن "أكبر الخرافات هي أننا نحتاج إلى 7 أو 8
ساعات نوم يوميا، أو أننا لا ينبغي أن نستيقظ في الليل". وأضافت أن مفتاح
النوم الفعال يكمن في عدة أشياء هي:
الغـذاء
عدم
الأكل قبل النوم أقل أهمية مما نعتقد: فالوجبة الأساسية هي الإفطار. والأكل
في الوقت المناسب يهيئ الجسم للاستيقاظ والاسترخاء.
وفندت بعض المغالطات بأن عدم الأكل قبل الذهاب إلى الفراش،
أو أكل الخس أو التونا، يمكن أن يساعد على النوم. وأكدت ضرورة تناول
الإفطار في الصباح.
المدة الزمنية
الأمر
يتعلق، بحسب خبرة الكاتبة، بمواءمة متطلبات الشخص في أوقات مختلفة. فلاعب
الكرة المحترف الذي يتدرب مرتين في اليوم قد يحتاج إلى راحة أكثر من نوعية
الأشخاص كثيري الجلوس. وقد يحتاج المرء أحيانا إلى 4 ساعات إضافة إلى فترة
النوم لـ7 أو 8 ساعات. والمسألة كلها تتعلق بإدراك احتياجات المرء.
الغفوات العميقة
الغفوات القوية من 15 إلى 20 دقيقة
أثناء إرهاق العمل تساعد على الاسترخاء، حتى لو لم ندخل نوما عميقا، فإن
لها تأثيرا مجددا لنشاط الجسم ويمكن أن تساعد على الهدوء عندما يحين وقت
الإيواء للفراش.
الأحــلام
الأحلام
لها دور مهم في تصنيف الذكريات. فالأوقات العصيبة تجعلنا نخشى الكوابيس،
لكنها قد تكون ضرورية لأنها يمكن أن تساعدنا في إيجاد حلول لمشاكل تحتاج
لعلاج. ومن ثم تشجع الكاتبة الناس على النظر إلى الأحلام كأصدقاء وأنها
يمكن أن تكون مفيدة حيث إن العقل الباطن يخبرنا عن الوجهة القادمة التي يجب
أن نسلكها في حياتنا.
الأماكـن
الشعور
بالأمان في المكان يساعد على النوم. وإسدال الستائر أو وضع سدادات في الأذن
يمكن أن يساعد المتحسسين من الضوضاء, رغم أن البعض يستفيد من الأصوات
الخلفية وتساعده على النوم. والأمر كله يتعلق بتقليل مشتتات الانتباه وبعث
رسالة للمخ عن سلامة الجسم.
التـماريـن
حافظ
على توازنك في هذه الناحية. فالراحة الزائدة يمكن أن تجعلك كسولا وإذا كنت
مسرفا في التمارين فقد يسبب هذا توترا عضليا وذهنيا. وجلوسك محدقا في شاشة
الحاسوب يمكن أن يرهق الدماغ، والتمارين يمكن أن تجعل الجسم مستعدا
للاسترخاء تدريجيا عندما يحين الوقت.
كما أن التمارين تطلق مادة إندورفين التي تساعد على تخفيف
حدة المزاج النفسي. فهي تساعد على إنتاج توليفة معقدة من الهرمونات مثل
أدينوسين وميلاتونين التي تساعد على الاسترخاء والنوم في نهاية يوم شاق.
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:38 pm من طرف abu almajd
» نكت محششين حلوة كثيييير
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:38 pm من طرف abu almajd
» نكتـــه حلــــوة
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:38 pm من طرف abu almajd
» برجك بالهندى
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:38 pm من طرف abu almajd
» اضحك اضحك اضحك هههههه
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:38 pm من طرف abu almajd
» نكت مغربية hhhhhhhhhhhhhhhh
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:37 pm من طرف abu almajd
» نكت متنوعة اضحك
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:37 pm من طرف abu almajd
» ادخل و اضحك .......معنا
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:37 pm من طرف abu almajd
» أزواج للبيـــــــــــــع
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:37 pm من طرف abu almajd
» نكتة مغربية
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:37 pm من طرف abu almajd
» نكته حلوه ههههههههههههههه
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:37 pm من طرف abu almajd
» قصة السلاحف
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:37 pm من طرف abu almajd
» انذل دكتور على الاطلاق
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:37 pm من طرف abu almajd
» ###نكـــت منوعــــــة###
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:37 pm من طرف abu almajd
» فرفش على حسابي
الجمعة أغسطس 11, 2023 7:36 pm من طرف abu almajd