[b]من هم المزورون؟
ثبت، إذن، أن "النقش"
مختلق، لكن من هم الذين قاموا بعملية التزوير؟ ولماذا هم فعلوا فعلتهم تلك؟
هناك نقاط، وفي الوقت نفسه هي تساؤلات قد تصلح مؤشرات إلى الجهة أو الجهات
التي قد تكون وراء ذلك.
أولاً: لا يمكن أن يكون
النقش من اختلاق شخص واحد قد يخطر على الظن بأن يكون تاجر آثار، أو لص
آثار، فمن المؤكد أنه من صنع "فريق" يضم متخصصين: بعضهم في الدراسات
التوراتية، وآخرون في اللغة العبرية القديمة، وتاريخ الكتابة (الحرف
الفينيقي) وعلم الآثار، كما لا يمكن نفي أن يكون قد شارك في هذا "الفريق"
متخصصون في الكيمياء وعلوم الأرض والتعدين ليصنعوا غشاء التعتيق ومرفقاته
من ذرات الذهب والكربون المشع، مثل هذا "الفريق" الذي لابد أن يكون قد عمل
بتناغم واتساق ينبغي أن يكون له "رأس مدبر" على درجة عالية من الكفاءة
العلمية مكنته من وضع مخطط لاختلاق أثر تمكن به من أن يخدع عدداً من
العلماء الذين اقتنعوا بصحته، فمن هو هذا الرأس؟ الجواب بالقطع إنه "عالم
كبير" وليس مزور آثار عادياً.
ثانياً: حبكت قصة
اكتشاف النقش والإعلان عنه إبان اشتداد المعركة ما بين "المهوّنين:
و"المغالين" الذين كنا أشرنا إليهم في مطلع هذه الدراسة، فهل احتفاء
"المغالين" بالنقش احتفاء لافتاً للنظر يمكن أن يشكل قاعدة لتوجيه إصبع
الاتهام لهم، خاصة أنهم الذين ينقصهم الدليل المادي القائم على اللقى
الآثارية التي تدعم اعتقادهم بصحة الروايات التوراتية، فكان أن صنعوا هذا
النقش ليكون هذا الدليل، وبذلك فإن "الرأس المدبر" نجم من صفوفهم؟
ثالثاً: كان أشد الناس
حماساً للنقش هم الجماعات الدينية اليهودية المتطرفة، ومنهم على وجه الخصوص
منظمة "أمناء جبل الهيكل" التي أوردنا ذكرها أعلاه، فمضمون النقش مثل
بالنسبة لهم نوعاً من البشارة باقترابهم من أهدافهم في بناء "الهيكل
الثالث" فهل كان ذلك العالم الذي أثار الفريق الذي صنع النقش واحداً من
صفوفهم، أو مقرباً من أوساطهم؟
رابعاً: نستذكر أن
دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس قامت أواخر العام 1999 ومطلع العام 2000
بأعمال حفريات تحت موقع المسجد الأقصى لفتح باب آخر لما عرف باسم المسجد
المرواني (والذي يعرف بالأدبيات الإسرائيلية بإصطبلات سليمان) وقد أثارت
هذه الأعمال ضجة كبرى عند ذاك تعرضت فيها الدائرة لحملة إسرائيلية شعواء
ركزت –من جملة القضايا التي أثارتها- على أن الدائرة تدمر بعملها "الآثارية
التوراتية" الواقعة على "جبل الهيكل" وقد ذكر آنذاك أن الدائرة كانت تلقي
بالركام الناتج عن هذه الأعمال في وادي قدرون إلى الشرق من موقع المسجد
الأقصى. وقد أثار هذا الركام اهتمام الآثاريين الإسرائيليين لما يمكن أن
يجدوا فيه من شواهد تدل على صحة الروايات التوراتية، وخاصة منها تلك
المتصلة بـ "أورشليم اليهودية" و"الهيكل" فوفقاً لروني رايخ Ronny Reich من
"سلطة الآثار الإسرائيلية" والمتخصص بتاريخ القدس القديمة، فإن المواد
التي جرفت من منطقة "جبل الهيكل" يمكن أن تساهم في "المناظرة" القديمة حول
ما إذا كانت أورشليم مدينة مهمة في القرن العاشر قبل الميلاد أي في زمن
الملك داوود(42) وأهمية المدينة في ذلك العصر، وما إذا كانت فعلاً عاصمة
لمملكة كبرى تحت حكم الملكين داوود فسليمان، أم مجرد قرية زراعية صغيرة كما
تدل التنقيبات الآثارية التي أجريت في الموقع والتي تنفي وجود تلك المملكة
من الأساس، هي إحدى القضايا الرئيسية المثارة بين "المهوّنين" و"المغالين"
فهل كان "المغالون" يريدون من هذا الركام المتجمع أن يكون دليلاً على
نظرياتهم؟
خامساً: نشطت "سلطة
الآثار الإسرائيلية" نشاطاً منقطع النظير وهي تُعمل معاولها في ثنايا ذلك
الركام المحمول من أعمال الحفريات في المسجد المرواني وفحص خبراؤها كل شيء
فيه، وفي هذا يقول جون سليجمان Jon Seligman من هذه السلطة، وهو المسؤول عن
أعمالها في منطقة القدس: إن سلطته قد تفحصت هذا الركام بدقة، وبشكل رئيسي
الكسر الفخارية وقطع النقود حتى بعض المسامير، وقد وجدت أن ما بين 40 و45
بالمئة منها تعود إلى العصر البيزنطي (من القرن الرابع إلى القرن السابع
الميلادي) والعصر الإسلامي المبكر (في القرنين السابع والثامن الميلاديين)
بينما تعود نسبة اثنين بالمئة منها إلى فترة "الهيكل الأول" المتأخرة (من
القرن السابع إلى القرن السادس قبل الميلاد)(43) وفي مثل هذا الوضع من
العمل الكثيف الذي قامت به "سلطة الآثار الإسرائيلية كيف حدث أن كل هذه
الجهود التي بذلها خبراؤها (التي وصلت حد تفحص المسامير) لم تعثر على النقش
وترك أمر العثور عليه إلى ذلك "العربي" المجهول، الذي قيل إنه وجد النقش
ليكون له شرف الحصول عليه؟ أم أن ذلك "العقل المدبر" قد استغل الضجة التي
أثيرت حول أعمال دائرة الأوقاف الإسلامية واتخذها متكأ له لاختلاق النقش،
لكن مع الابتعاد عن جهة رسمية هي "سلطة الآثار الإسرائيلية" لكيلا يقع في
الحرج إزاءها فكان أن أدخل في القصة تفصيلة "العربي المجهول" ليحمي نفسه من
المساءلة القانونية؟
وبإجمال، فإن هذه
التساؤلات تؤدي إلى خلاصة تقول: إن طرفين كانت لهما مصلحة في اختلاق هذا
النقش، "المغالين" وأصحاب التطرف الديني في إسرائيل، لكن أليس من الجائز
القول بأن تياري الطرفين كليهما التقيا عند مصب واحد ما دامت مصالحهما في
النهاية متطابقة، فكان النقش هو نقطة التقائهما؟
خاتمة:
تزوير تاريخ فلسطين
القديم مسعى شرع به كتبة التوراة في العصر الفارسي الذي ساد فلسطين واستكمل
في العصر الهلنستي، عندما أراد هؤلاء أن يكتبوا تاريخاً مشتهى لليهود،
فنسجوا الحكايات الأسطورية عن ماض لهم مزعوم، أوقعت حقائق التاريخ في
أحبولتها وما لبثت أن أسكتتها، وعلى امتداد قرون عديدة ظلت الأخيولة
التوراتية هي المصدر الذي يكاد يكون وحيداً للكتابة عن تاريخ فلسطين
القديم، خاصة في أزمنته التي سبقت العصر الهلنستي. أما في العصر الحديث،
ومع نشوء علم الآثار وارتقاء سلطته المرجعية للتعرف على التاريخ القديم،
فقد بذلت جهود محمومة للعثور على أي أثر مادي في فلسطين يثبت صدق المرويات
التوراتية ويمنحها الشرعية التاريخية، وفي هذا الصدد، قرأت بعض هذه الآثار
التي اكتشفت -وهي في أي حال قليلة عددها عدد أصابع اليد الواحدة (انظر
الحاشية رقم 11)- وبتأويلات وتفسيرات مختلف عليها علمياً ولا تقطع باليقين
بتطابق المروية التوراتية مع ما سجل على تلك الآثار من نصوص، إلا أن الأخطر
منها كان عملية التزوير المتعمد التي أرادت أن تقدم شهادة مادية منقوشة
على الحجر تبرهن صحة ما روته التوراة من أخبار، فكان أولاً ما اشتهر باسم
نقش دان (انظر أعلاه) الذي تأكد تزويره، وما لبث أن تلاه ما عرف باسم نقش
يهوآش الذي سقط سقوطاً ذريعاً عند فحصه علمياً على الرغم من كثرة المصدقين
به.
وهكذا إذا كانت التوراة
قد ثبت أمرها حديثاً على أنها سجل لتزييف تاريخ فلسطين القديم ومصادرته
فإن من لا يزالون يؤمنون بصدقيتها التاريخية -أو يريدون الإيمان بذلك -
يقاومون بهدف الإمعان في هذا التزييف، مرة باستنطاق اللقى الأثرية بغير ما
قالته، ومرة باستحداث لقى من عدم وتقويلها كلمات وردت في الحكايات
التوراتية.
الحواشي:
(1)
Walid Khaldi. Islam, The west and Jerusalem (London: Hood Books, 1996),
p. 22.
(2)
Keith W Whitelam, "Westem Scholarship and the Silencing of Palestinian
History", in: Michael prior (ed) Westem Scholarship and tge History of
Palestine (London: Melisende, 1998), p. 11.
3 -
وردت مقارنة معمقة لما بين هذين التيارين والجدل الأخلاقي الدائر بينهما
لدى زيوني زيفت، الأستاذ في "جامعة الدراسات اليهودية" في لوس أنجليس
الأمريكية كما يلي:
Ziony
Sevit, "Three Debates about Bible and Archaeology", Biblica 83 (2002),
pp. 1-27.
4 -
من أعماله:
Early
History of the Israelite People: From the Written and Archaeological
Sources (Leiden: Brill, 1992): The Bible in History: How Writers Create a
Past (London: Jonathan Cape, 1999).
وقد
ترجم الكتابان إلى العربية هكذا على التوالي: التاريخ القديم للشعب
الإسرائيلي، ترجمة صالح علي سوداح (بيروت، بيسان للنشر والتوزيع 1995)
الماضي الخرافي: التوراة والتاريخ، ترجمة عدنان حسن (دمشق، قدمس للنشر
والتوزيع 2001).
5 -
من أعماله:
ِAncient
Israel: A New History of the Israelite Sociery (Sheffield: Sheffield
Academic Press, 1995): TheArchaeology of Israel: Constructing the Past,
Interpreting the Present (Sheffield: Sheffield Academic Press, 1997).
6 -
من أعماله:
The
Invention if Ancient Israel, The Silencing of Palestinian History
(London: Routledge, 1996).
وقد
ترجم الكتاب إلى العربية هكذا، تلفيق إسرائيل التوراتية: طمس التاريخ
الفلسطيني، ترجمة ممدوح عدوان (دمشق، قدمس للنشر والتوزيع 2000).
7 -
من أعماله:
In
Search of Ancient Israel (Sheffield: Sheffield Academic Press, 1992).
8 -
من أعماله:
History
and Ideology in Ancient Israel (London: SCM, 1988).
9 -
في كتابيه: آرام دمشق وإسرائيل، في التاريخ والتاريخ التوراتي (دمشق: دار
علاء الدين 1995) تاريخ أورشليم والبحث عن مملكة اليهود (دار علاء الدين
2001).
10 -
عصام سخنيني، فلسطين والفلسطينيون: صيرورة تكوين الاسم والوطن والشعب
والهوية (بيروت المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 2003) الفصل الأول.
11 -
حصرنا القول هنا في الآثار المكتشفة في فلسطين وحدها، أما خارجها فقد كانت
هناك لقى لا يزيد عددها عن عدد أصابع اليد الواحدة أوردت أسماء لشخصيات أو
مواقع جرى ربطها بما ورد في الروايات التوراتية عن هذه الأسماء، وهي على
كل حال قد اختلف علماء الآثار واللغات القديمة في معانيها ودلالتها
الحقيقية وما هو مقصود بها، ويخرج عن نطاق بحثنا هذا التفصيل فيها، لكن
نشير هنا إلى بعضها، نصب مرنفتاح (الفرعون المصري 1112-1103ق.م) والذي ورد
فيه التعبير الغامض عليه "يسريل" أو "جزريل" والذي فهم على أنه "إسرائيل"
والنقش المعروف باسم المسلة السوداء الذي سجل فيه الملك الآشوري شلمنصر
الثالث أخبار أعماله العسكرية غرب الفرات، وقد ورد فيه ذكر لآخاب من ملوك
السامرة، ويعود النقش إلى 840ق.م واكتشف في منطقة نمرود في العراق سنة
1864، ونصب ميشع ملك مؤاب الذي سجل فيه أخبار انتصاره على عمري ملك
السامرة، ويعود النقش إلى حوالي العام 830 ق.م واكتشف في ذبيان بالأردن سنة
1868 ونقش الملك الآشوري سنحاريب بن سرجون الثاني (705-681 ق.م) الذي يرد
فيه ذكر لحزقيا ملك يهوذا.
(12)
Giovani Garbini, "The Aramaic Inscription from Tel Dan", translated by
Ian Hutchsson, as maintained on server: www. Geocities. Com, while the
original article appeared in: Attidella Accadmia Nazionale dei Lincei
Rendiconti, Sceinze Morali,vol.s.9 (1994), pp. 461-471.
13 -
وردت أوصاف للنقش في عدد من التقارير منها:
Hershel
Shnks, "Is It or Isn't? King Jehoash Inscription Captives
Archaeological World", Biblical Archaeological Review (March/ Apnil
2003): Forward (January 31, 2003): Nadav Shragai, "Sensation or Forgery?
Researchers Hail Dramatic First Temple Period Finding", Haaretz
(English e-edition, January 13, 3003).
كذلك
نشر النص ألكترونياً بأحرفه الفينيقية وترجمتين له إلى العبرية الحديثة
والإنجليزية على الموقع التالي:
www.
Web. Infoave. Net. (The transcription is the work of Jack Kilman).
14 -
الملوك الثاني، 12، 6، 7، 10، 12.
(15)
Shanks, op, cit.
(16)
B.A. Robinson, Jehoash Inscription: 9 th Century BCE Relic or 20 th
Century Forgery?" maintained on server: www. Religioustolerace. Org.
Originally written January 19. 2003, latest update: March 18, 2003.
17 -
نشر التقرير كما يلي:
Ilani,
S, Rosenfield, A. and Dvoracheck, K, "A Stone Tablet with an Ancient
Hebrew Inscription Attributed to Yehoash, King of Judea- Archaeometry
and Epigraphy", Geological Survey of Israel Current Research, 13 (2003),
pp. 109-116.
18 -
ينسب التاريخ التثنوي Deuteronomic History إلى سفر التثنية، السفر الخامس
من أسفار التوراة، إلا أنه يقصد به الروايات "التاريخية" التي أدرجت في
الأحد عشر سفراً بدءاً من السفر الثاني (سفر الخروج) حتى السفر الثاني عشر
(سفر الملوك الثاني).
(19)
Neil Asher Siglberman, "On Relics, Forgeries and Biblical Archaeology",
in: Religious Studies News/SBL edition, Vol, 4, No. 2 (February 2003),
as maintained on server: www. Sbl-site.org/ Newsletter/ 02- 2003.
(20)
Shanks, op, cit.
(21)
Cited in: Nadav Shragai, op. cit.
(22)
Cited in: Times Online (January 18, 2003).
(23)
Cited in: Shragai, op, cit.
(24)
Shanks, op, cit.
25 -
ظهر هذا الترجيح واضحاً في المرجع نفسه، كذلك فيما كتبه كما يلي:
Hershel
Shanks, "Between Authenticity and Forgery", Religious Studies News/SBL
edition, Vol. 4, No. 2 (February 2003), as maintained on server: www.
Sbl- site .org /Newsletter/
26 -
وفق الحكايات التوراتية فإن الهيكل الأول هو الذي أقامه سليمان، والثاني
هو الذي أقيم في مطلع العهد الفارسي بعد "عودة" اليهود من منفاهم في بابل،
أما الهيكل الثالث فهو ما يدعى إلى بنائه على أنقاض المسجد الأقصى.
27 -
تعلن المنظمة أهدافها على الإنترنت كما يلي:
"Long
term Objectives", as maintained on server: www. Templemountfaithful.
Org
(28)
"A Major Exciting Event on tge Temple Mount", as maintained on server:
www. Templemountfaithful. Org/news/ 200301113 htm.
29 –
نفسه.
(30)
"More Exiting Information about the King Jehoash Inscription Found on
the Temple Mount", as maintained on server: www. Templemountfaithful.
Org/ News/ 20030114. htm.
31 -
لم نجد ما يهدينا إلى أن النقش لفت انتباه أي من المتخصصين العرب في علم
الآثار أو اللغات القديمة ما يمكن أن يشكل مرجعاً لنا للتعرف على زيف
النقش، فنرانا مضطرين لحصر البحث في ما عرضه الباحثون الإسرائيليون عن هذا
الموضوع.
(32)
Cited in: Nadav Shragai, "There Is Nothing Else Likd It", Haaretz
English e- Edition (January 16, 2003).
(33)
Cited in: "More on the King Solomon Stone Tablet", as maintained on
server. www mailbox. Univie. As. At/- muehelb9/ kingofs. Html.
(34)
cited in: Hershel Shanks, op. cit.
(35)
Cited in: Nadv Shragai, There is nothing… op. cit.
(36)
Yuval Goren, "An Altemative Interpretation of the Stone Tablet with
Ancient Hebrew Inscription Attributed to Jehoash, King of Judah" as
maintained on server: www. Bibleinterp Com/ articles/ altemative –
interpretation. Htm.
37 -
نشر هذا التقرير في مجلة المركز كما يلي:
Ilani,
S, Rosenfield, A. and Dvoracheck. K. "A Stone Tablet with an Ancient
Heberw Inscription Attributed to Yehoash, King of Judea – Archaeometry
and Epigraphy", Geological Survey of Israel Current Research, 13 (2003)
pp. 109 -116
38 -
نشر غورين تقريره المفصل عن هذه التجربة والخطوات التي اتبعها والأدوات
والمواد التي استخدمها مع صور واضحة تبين النتائج المادية التي توصل إليها
على الموقع التالي بشبكة الإنترنت.
www.
Bibleinterp, com/ presentation/ index. Htm.
39 -
في بعض الروايات الدينية أن السيد المسيح كان له أخ من يوسف والسيدة مريم
هو جيمس ووفقاً للمؤرخ اليهودي الروماني فلافيوس يوسيفوس Flavius Josephus
رُجم جيمس حتى الموت سنة 62 للميلاد.
40 -
ضمت اللجنة الأولى في عضويتها كلاً من: Avigdor Victor Horwitz و Shmuel
Ahitov من جامعة بن غوريون في النقب، وRonny Reich من جامعة حيفا، و Amos
Kloner وEster Eshel من جامعة بار إيلان، وHagai Misgav من الجامعة العبرية
في القدس، وTal Ilan من سلطة الآثار الإسرائيلية، أما اللجنة الثانية فضمت
كلاً من: Yuval Goren من جامعة تل أبيب، و Avner Ayalon من مركز المسح
الجيولوجي لإسرائيل، وElisabetta Buaretto رئيسة مختبر التاريخ بالكربون
المشع في معهد فايتسمان للعلوم، وJaques Neguer رئيس دائرة الترميم في سلطة
الآثار الإسرائيلية، وOrna Cohen من خبراء الآثار.
41 -
نشرت خلاصات عن تقرير سلطة الآثار الإسرائيلية في: Archaeology (of
Archaeological Instinute of America), June 18, 2003: as maintained on
server: www. Archaeology. Org/ magazine.
(41)
Cited in: "Furor over Temple Mount Construction", Biblical Archaeology
Review (March/ Apnil 2000).
42 –
نفسه.
ونتابع
المقاومة المسلحة ضد
المشروع الصهيوني
[b]في فلسطين
1920-2001[/b][/b]
الإثنين أكتوبر 28, 2024 1:57 pm من طرف m.star
» حصريا المتصفح العملاق Opera 10.54 Build 3423 Final
الإثنين أكتوبر 28, 2024 1:57 pm من طرف m.star
» حصريا عملاق برامج المحادثة الغنى عن التعريف Skype 4.2.0.169 Final
الإثنين أكتوبر 28, 2024 1:57 pm من طرف m.star
» عملاق تشغيل الصوتيات Winamp 5.572 Build 2933
الإثنين أكتوبر 28, 2024 1:56 pm من طرف m.star
» قوانين منتدى نزال
الإثنين أكتوبر 28, 2024 1:55 pm من طرف m.star
» جديد حلقات علم القرآن للشيخ حسن مرعب
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:56 pm من طرف abu almajd
» قانون تعطيل التواقيع في الاقسام الاسلاميه
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:56 pm من طرف abu almajd
» قراءة الحائض للقرآن
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:55 pm من طرف abu almajd
» كيفية تسوية الصف
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:55 pm من طرف abu almajd
» الفحش والسب وبذاءة اللسان
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:55 pm من طرف abu almajd
» نبيل العوضي - بكل صراحه - الفضائيات العربيه 1/5
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:55 pm من طرف abu almajd
» قوانين قسم القران الكريم والسنه النبويه
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:55 pm من طرف abu almajd
» بلغوا عني ولو آية
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:54 pm من طرف abu almajd
» الشيخ محمد حسان مع دعاطف عبدالرشيد علي قناة الحافظ
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:54 pm من طرف abu almajd
» تفسير القران الكريم
الجمعة أكتوبر 25, 2024 5:54 pm من طرف abu almajd