منتدى نزال ملتقى الاجيال

قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟ Ezlb9t10


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى نزال ملتقى الاجيال

قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟ Ezlb9t10

منتدى نزال ملتقى الاجيال

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نزال ملتقى الاجيال


+9
بنت ابوها وامها
القمر العاشق
جليسة القمر
البرنس العربي
بنت فلسطين
ضوء القمر
اسيرة الغرام
بنت قلقيلية الاياد
m.star
13 مشترك

    قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    m.star
    m.star
    المـديـر العـــام


    عدد المساهمات : 11108
    الجنس : ذكر
    المزاج : هادىء
    قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟ Domain10

    ديكور قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف m.star الأربعاء يونيو 03, 2009 6:31 pm


    قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟ 292816529




    مُفْرَدَةُ التراب الساحر ، ومهد العُمر الأول ، وسنوات الشروق الحلو، لا تشبه أرضاً أو بلداً ، ولا تماثلها بيوتٌ مهما اتسعت أو أضاءت . لأنها ببساطة ، موئل الطفولة البديعة . وعلى الذي يرى الطفولة أن يُسلّم عليها !

    قلقيلية ، وصيفة الحُلم والحُسْن والضوء النافذ ، وجنّة الأندلس. هي ماء الأعراس وبرق الدبكات وشهقات اللّيل وحرير الزفّة الرانخة . مطهمة بالجمر والطيبة مثل فرس الخرافة الأصيلة ، وقلقيلية انفجار الوردة في بيادر السهر النهارية . أُحبها كما لم أحبّ ولن أحبّ مدينةً أو بقعةً على هذه المعمورة ، لأنّها ، والحق أقول، رئة بيت المقدس وقلب الأكناف المباركة ، ولأنّها صدى النداء المبارك للمآذن في المشاعر المؤمنة .

    وهي ابنة الشمس وتمثال الضوء وأغنية الجوّال العاشق . وهي وشم الندى ، ونسمة الجناح الملوّن ، وحزمة البئر الفوّاحة ، ودخان الخيمة الماطرة .

    وقلقيلية المتوّجةُ على عرش الليمون تسكن أبناءها ، وتخرّ في دمهم ، وتعكّره بعسل تيجانها الفضفاضة . فلا فكاك ولا بعاد ، بل إدمان قلبيٌ حميد ، وحنينٌ في اللحم ، وانتماء يجري في نسغ النخاع والروح ، ويروي اللّسان بلباء التين وعطر البرتقال الريّان .

    قلقيلية، ليست جغرافيا وحيطان وطرقات ومساجد وأسواق وحراك وبشر .. إنها روح التاريخ والسّر، والأسطورة التي بها نقف على أقدامنا، بكل قوامنا الفارع النبيل، وبها نمارس كثافتنا الآدمية مع مَنْ حولنا من أهل وأحباب، ومع أشياء، ستصبح من لحم ودم، ولها ملامحها التي تفجّر الحنين والقشعريرة فينا وفيها.

    قلقيلية، الوسادة الممتلئة بالسحاب، والغلّة في خوابي الصدر، والمياه الجوفية التي تفيض بالانشراح. إنها ذاكرتي المسلّحة، وهي أنا بكل جوارحي وأهوائي ومداركي وأحلامي، وعرق خطيئتي، وقرنفلة صلاتي، وجموحي المحتمل، وجنوني العذب الرقيق .. لهذا، فإن قلقيلية تستحق أن نموت من أجلها، وان نقدّ أجيالاً وراء العقرب المخاتل في السجون، كرمى لعينيها الخضراوين، وأن نفور بالأحصنة ونحن على حواجز التفتيش، وتستحق أن نغفر لأنفسنا، وأن نتجاوز عن لزوجة السكاكين، وأن نطوي صفحة الرماد والتبديد والانكسار.

    وتستحق قلقيلية أن نحملها معنا في السفر وإلى القبر وإلى الأحفاد والصفحات، وتستحق أن ننغرس فيها، ونتماهى مع كل ذرّة تراب مُقدّسة أو حبّة ماء أو قطرة شهد على أرضها ومصاطبها .. لأن ثمة مَنْ يريد، بالسجن والقتل والحاجز والحصار والسور والجوع، أن يخلعنا من جذرها. لكننا باقون، كالوشم والمطر والمواسم والنوم واليقظة والعشب والصوّان. باقون إلى أن لا يكون هناك مكان إلاّ الجنّة ! ذلك لأن قلقيلية جنّة الدنيا، ومثال الجنّة التي ستكون .

    *
    يا أيها المعلّقان على أنشوطه الشمعدان، وما عاد لكما غير الزلزال أرضاً صغيرة، مرتبكة، مرهقة، ممزّعة، يملؤها الطاعون والناب، وقد تفطّر لحمكما عن عظمكما.. وأتى طير بروميثيوس على كبديكما، وعلى مرآى من أرجوحتيْ الموت، تتراءى تلال القبول الجماعية للصغار والأُمهات، أو الخيام والقضبان والمذلّة الممضّة .. فَعَلام تتذابحان، وأنتما في عدم الهاوية تدوّمان نحو الحضيض ؟.

    في قلقيلية، يأتي مُحتكر السماء بإبريق الحروف، ليغسل يدي الجزار من دم الذبيحة، ويحمل عنه وزر قابيل.

    وفي قلقيلية، يأتي غارس الأشتال، بدمه الضعيف، يقشّر الأغصان، مُنادياً أنْ افتحوا ضوء السماء ! ويباهي بالنيشان، وبالذخيرة المعطوبة، ليجعل السهل زُمرّداً لفرسان القلعة المُشْرعة للريح ..

    لقد أكل الحصان، بدل أن يعتليه ! فلم يصل إلى حلمه الذي صار مشاعاً بلا حارسٍ أو ألوان .

    *
    كيف لهمسة الموت أن تعلو على دبكات السامر الفوّاح ! ولكتاب السيف أن يملأ حواكير الفرفحينة والحصاد ! وللكراهية أن تحتلّ الطفولة ؟
    *
    بعد أن انتهى تمرين الانشطار، يعود الموهومُ ليخيط لقلقيلية كفنها بيديه الداميتين وبشرايين أخوته، بعد أن ذبحها الجزّار وسلخ فروة البرتقال عن صدرها الصخري.
    *
    البندقية في فمه، وأصبع أخيه على الزناد .. والغريب، أنه أحبّ طعم المعدن .
    *
    لا يعقل أن يصبح فريسةَ العدالة مَنْ يبحث عنها

    *

    يا أيها الممتشق الساطور، الذاهب بالوَهْم إلى حديقة الربّ، لن يحملك الدم إلى هناك ، وبريء يتدلّى من مشنقتك. صناعتك الدنيوية رديئة، وكتابك الموضوع مُحرّف، وبراءتك لا تغوي. أما الندبة التي على جبينك فهي ندبة النطح، وليست ندبة البرق.

    *
    قلقيلية لا جسد لها، فجعلت الشجر جسدها، وحملت عن العروس قناديلها.

    ولا عين لها، فجعلت الشمس رموشها .

    ولا أبناء لها إلاّ الشهداء، الذين لا يشربون دم بعضهم، ولا يطلقون الرصاص على وجوه صغارهم ..

    *
    أخرجُ من الدار، فأراني لبلابةً تلتفّ حول المئذنة، ونصبح عاموداً نورانياً واحداً يشقّ غبش العتمة، أو أراني سيف ضوء يفترع السديم الساحر، وثمة مدينة تضيء ضحكتُها غرفةَ الكون، أو أن ملاكاً قبّلها، فأحدث هاتين الغمّازتين . وأسمع صوت المستقبل، أو ضحكة النهار القادمة .. وتبدو البيوت كالجواهر القديمة، والأرضُ عميقةً وسرّية، والسماء بيضاء واسعة .. لكن قلقيلية الآن مثل الماسة في الوحل، وثمة ضوء باهر آخر يمزق عينيها .. وياليته دفء النهار، بل أنه سيول النار وستائر الدخان، والدعوات الهستيرية لمواصلة الحريق.

    *
    لا تقتلوا الراوي، ستموت الحكاية، وتضيع الكلمات، وتصبحون بلا خاتمة.

    *
    يوم أمس، سقط القمر على كُمّي، واليوم، أنتظر النجوم الحزينة
    *

    قلقيلية !

    ليست أحرفاً بل بلاغة الشجر الواقف ، وفرح الزمان المذبوح ، لها خصوصية النبع وتواضع العشب وصيرورة الموج القريب . تخرجُ من إسارها شعاباً من الضوء الباهر من وسط السواد الثقيل ، وكالذراع الحُرّة من قيد الموت والاختناق ، عصيّة على الأَخْذ والاستلاب ، سلسة في ردّ الأمان بأحسن منه لمن يعلمون !
    تطبع أولادها بلذعة الأريج وعَرَق الأكتاف ووشم الكلام اللافت ! فيأتون على شاكلتها ؛ يداً وقلباً ولساناً ومسْكاً من أيائلها وجريان آبارها الهانئة .

    ولعلّه ميزةً وامتيازاً أن تكون منها ، دون شطط أو اعتباط أو عنصرية ، بل ترفّعاً عن الهوامش وما يخدش الرجال ! وأصالةً بطعم طينها وعجينة بوابة الدار ، وطمي الأقدام الراسخة .

    قلقيلية نُعاس الوردة وبولاد الجسد الشرس الشهيد ، طيرها أليف مجنّح يعود ولا يقع في غواية الشِباك ومرايا السقوط السراب ، وحصانها صاهلٌ وفيّ معمور بالأنهار والمواقد . وقلقيلية اسم للكمال والمحبّة والشوق الأكيد .

    ناطحتها النوازل والبلايا حتى قدَّت من جسدها اللحم الكثير ، ومرّروا السفّود المسموم حول خصرها ، وحاولوا سمل عينيها وجزّ نحرها ، وأطبقوا المقاصل على فضائها لتصبح يباباً يصفق بالفراغ واليأس والخراب ، ولكنّها تنهض مثل صباحات العيد على جذر الدم الشريف والأغنيات الصعبة ، وتبقى كما ينبغي لها أن تكون ، ق ل ق ي ل ي هـ ، التي ينتظم أحرفَها نسغُ بياراتها وذهبُ ثمارها وخيطُ الضوء من زيتها المشعّ اللاذع .

    فهي نقيض العدمية والتغريب ، وسرّ البقاء الواثق من الوصول إلى رمّانة النصر والخلاص ..
    قلقيلية قلبُ الأهل وقنديلُ البلاد وأيّامُنا الأجملُ التي ستأتي .
    *
    مَنْ يخثَر الدمَ السائح على حدّ النصل النابت بين تلميذين، على مقعد واحدٍ، في مدرسة العُمر الأوّل ؟ وكيف سيتهامس الإثنان، ووالد هذا قتله والد ذاك.
    هنا، لم تعد الرواية مهمة، بل كيف يكبر الظلّ بين الاثنين، ومعه تبقى الصحراء، ويبقى البدوي، ويبقى المنقع والصيحات.

    *
    لم يكن الجنودُ على تخوم الموقد الكبير، الذي أنضج عشاءنا، ليلة نهاية الأسبوع، وكنّا نستذكر مع الدّسَم وزغب الربيع، تلك الطرائف والغرائب، وما يستحلب الضحك الفطري الصافي.

    كان الليل غلالة فضفاضة تتسع مع كل انفجار لضحكة تجلجل، من الأفواه التي تريد لنفسها كلمات وإيقاعات، غير تلك التي تخنقها في النهار برمل العوز والحاجة، وما فعله الحاجز من إماتة لزمنهم الذي كان يصهل بعطر الليمون والميجنا.

    ولم تكن الدوريات المولولة، أو المقطورة خلف بعضها، أو تلك المخلوقات المدجّجة بالآلات الاتوماتيكية وحبال الليزر، قد مرّت على خاطرنا، ونحن نخرج، جماعة، من الجنينة الصغيرة، التي بسطنا فيها الحصيرة والمقاعد الواطئة، وكان الجمر الرّيان، صرّة المكان المُترف بالبساطة والطبق الأول والأنفاس الخيّرة.

    وبالطبع، لم تكن المستوطنة، التي تطل علينا من كل جهة، قد وصلت، مثل جدرانها ومياه صرفها الصحيّ إلى حوار بعضنا الساذج، عن أعقد أشكال الطوطم، أو انهيار البورصة، أو الحرب النووية القادمة.

    كانوا يعيدون تشكيل الإقليم، ويوزّعون الدنيا، مثلما يوزّعون أكواب الشاي العابق بالشجيرية أو الزعيتمانة، هكذا .. ببساطة الأولياء الطيبين . لقد غاب كل شيء، إلاّ البهجة .. لكن ليل قلقيلية، الآن، هو الجحيم.
    *
    في قلقيلية ، تجد أبناء الانبياء الذين يصحبهم اليمام ، وأولئك الذين يخرجون مع الضباع في ثوب الناعمة الصمّاء . ويبقى القرميد هادلاً في الوديان
    *
    مَن ينتصر على أخيه مهزومٌ بامتياز .
    *

    لقد طال ضحكنا .. وانساب، حتى خفت ! ورانت لحظة صمت طويلة، كأن كل واحد سافر إلى وجعه المخبأ، أو إلى ما يعضّ قلبه من أذى الحياة. لكن، وفجأة، يعاود خالي الضحك بصوت أشبه بالبكاء الوحشي، على ما ضحكنا عليه، كأنه يعيد النكتة أو الفكاهة لنفسه، ليطرد أثقال الهمّ عن روحه، فنضحك على ضحكته .. ويضحك .. حتى يزْرَقّ وجهه، ونخاف عليه من الاختناق، فنحوقل، ونصلي على النبيّ، ونذكر الله، ونستعيذ به من شرّ الفرح !
    يا خالي الذي احتشد بضحكة كادت أن تودي به ! أرجو الاّ تختنق ، الآن، وألاّ تعيد المشهد على خيالك مرتين .
    *
    في الحفرة، يحمل اليتيم شفرة يحزّ بها رسغه، ويفلق صدر شقيقه بها، وأمّه تلمّ دم أبنائها وتلطم به على وجهها، تصفعه فجيعةً وخسراناً وهلعاً . وخلف سور الحفرة، قطعان سائبة تسدر في غيّ حنّاء الأم المدلوح ذُعراً .. وبلا ثمن !
    كأنه لا يكفينا ما نحن فيه!

    *
    عَلاَم يتقارع السَّنّان في فم الهزيمة .. حتى بات السبع أدرد، يُطارده النباح، وتطرده هسفة خفيفة من بعيد ؟

    *
    ولماذا تضيق الصدور، كضيق البوابة الشرقية الوحيدة؟

    ولماذا تنبت الهزيمة زهورها السوداء، على جسد يرتد إلى ذاته ليمزّقها .. ويلعن إرهاصاته البيضاء ؟

    *
    في قلقيلية ما يوحي إلى الأعراس ! ليس لأن فتيانها يولدون وهم يعرفون كل أشكال الرقص الفلكلوري والدبكة الشعبية، ويحفظون، عن ظهر قلب، دلعونا وظريف الطول، وليس لأن الزفّة القلقيلية، لا تعادلها زفّة في الأرض !! بل لأنّ أعراس قلقيلية مختلفة وكاوية وعالية، وللعرائس فيها رائحة الملائكة وزهر النارنج .

    قلقيلية سرّ الأرض التي نهبوها عشيّة النكبة، فذهبت إلى شرق الجبال لتزرعها برتقالاً وعنباً، وتضع في حضن كل صخرة زيتونةً ومسكب ، وتحيل الصوّان إلى بيارات مُمرعة، والحواكير الحجرية الجرداء إلى مروج للمندلينا واللوز .. ولم تترك قلقيلية شبراً إلاّ وترنّق بالخضروات والفواكة الموسمية البعليّة، أو التي وصلت إليها مياه الآبار الارتوازية، الأكثر في فلسطين، لتجعل براريها لوحة مكتملة الاخضرار والناي.

    قلقيلية التي اقتطعوا من لحمها عشرات آلاف الدونمات .. اتسعت، وحملت عن يافا بياراتها وبرتقالها الحزين! بعد أن قدّمت كوكبة مكتملة من الشهداء، وشهدت الكثير من المعارك التي امتدت من رأس العين جنوباً حتى الطيرة والطيبة شمالاً، وملبَّس وكفر سابا وغابة عزون غرباً. وظلت قلقيلية تلوّح بقنديلها في ليل النائمين، ما دفع الدولة العبرية العام 1956 إلى التسلسل ونسف "العمارة" أو "المقاطعة" على رأس مَنْ فيها، فاستشهد سبعون رجلاً غير منقوصين! وقبل حرب حزيران المشؤومة ببعض سنوات، حاولت إسرائيل، غير مرّة، نسف محطات الوقود في قلقيلية، وكذلك تفجير عدد من الآبار الارتوازية التي يبلغ عددها أكثر من خمسين بئراً في المحافظة .

    وقلقيلية التي أنبتت الرجل الضمير "أبو علي إياد" ظلت أرضها تنبت أشجاراً شهيدة ، تموت واقفة ولا تركع! وإنّ مَنْ يرضع من برتقالها البلدي كأنما ينغسل قلبه من كل جُبن وسواد.

    هذه قلقيلية التي أُحبّها، وأجاهر بمحبّتها وانتمائي إليها وإلى زفّتها وحاراتها وأهلها، من "صوفين" شرقاً إلى "كنايات دحبور" غرباً، ومن "بيارة السكّة" جنوباً حتى "جنانة الحيوانات" شمالاً. أحبُّ فيها كل شيء ، من "واد أبو اسكند" حتى "الراهنات"، ومن "الرزّازة" حتى "واد الصراصير"، ومن "واد الفُقع" حتى "الجامع العتيق"، ومن "السوق" الى "المسلخ"، ومن "البيادر" إلى "الملعب"، ومن "السعدية" إلى "المرابطين"، ومن كل ذرّة إلى كل ذرّة .

    وقلقيلية التي اعتادت على أن تودّع الشهداء، لا يليق بها أن تودّع ضحايا الاقتتال المجانيّ، ويلا يليق بها إلا الأعراس الصعبة لجنازات تهتف للرايات، على أكتاف الجميع، الذين يبدأون معاً، وينتهون معاً .. وينتظرون[/center]
    بنت قلقيلية الاياد
    بنت قلقيلية الاياد
    --عضو متالق--


    عدد المساهمات : 803
    الجنس : انثى
    العمر : 34
    الدوله : فلسطين
    العمل : طالبه
    المزاج : تمام

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف بنت قلقيلية الاياد الأربعاء يونيو 03, 2009 9:03 pm

    ا43
    شكرا الك اخي
    M.star
    على هذه القصيده
    الله يحفظها قلقيلية
    بالتوفيق
    ا43
    اسيرة الغرام
    اسيرة الغرام
    --عضو مجتهد--


    عدد المساهمات : 618
    الجنس : انثى
    العمر : 34
    الدوله : فلسطينيه
    العمل : طالبه
    المزاج : تمامو

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف اسيرة الغرام الخميس يونيو 04, 2009 2:32 pm

    شكرا الك على هذه الكلمات
    واصل تميزك اخي

    ضوء القمر
    ضوء القمر
    --عضو نشيط--


    عدد المساهمات : 254
    الجنس : انثى
    العمر : 37
    المزاج : مستمتع

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف ضوء القمر السبت يونيو 06, 2009 10:01 am

    الف شكر لم ما
    m.star
    على القصيدة الحلوة
    بنت فلسطين
    بنت فلسطين
    المشرفه العامه


    عدد المساهمات : 21001
    الجنس : انثى
    العمر : 31
    الدوله : فلسطينيه اكيد
    العمل : طالبه
    المزاج : ما بعرف
    وسام الوفاء
    شكر وتقدير من الاداره

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف بنت فلسطين السبت يونيو 06, 2009 2:28 pm


    شكرا على هذا الطرح اخي
    اتمنالك كل التوفيق
    تقبل مروري
    البرنس العربي
    البرنس العربي
    --عضو نشيط--


    عدد المساهمات : 388
    الجنس : ذكر
    العمر : 36
    الدوله : فلسطين
    العمل : طالب
    المزاج : دلع

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف البرنس العربي السبت يونيو 06, 2009 2:38 pm

    شكرا الك على هذه الخاطره
    بالتوفيق
    جليسة القمر
    جليسة القمر
    --عضو مجتهد--


    عدد المساهمات : 659
    الجنس : انثى
    العمر : 34
    الدوله : فلسطينيه
    العمل : طالبه
    المزاج : دلع

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف جليسة القمر السبت يونيو 06, 2009 3:15 pm

    سلمت اناملك على هذه الكلمات
    قدما والى الامام
    m.star
    m.star
    المـديـر العـــام


    عدد المساهمات : 11108
    الجنس : ذكر
    المزاج : هادىء
    قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟ Domain10

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف m.star السبت يونيو 06, 2009 4:30 pm

    شكرا على المرور الاكثر من رائع


    دمت بود
    القمر العاشق
    القمر العاشق
    --سوبر فضي--


    عدد المساهمات : 1926
    الجنس : انثى
    العمر : 37
    الدوله : فلسطين
    العمل : طالبه
    المزاج : عسسل

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف القمر العاشق الإثنين يونيو 08, 2009 3:21 pm

    شكرا الك على هذه الخارطه
    وهذه الكلمات الرائعه
    مع تمنياتي لك بالتوفيق
    بنت ابوها وامها
    بنت ابوها وامها
    --سوبر ذهبي--


    عدد المساهمات : 2827
    الجنس : انثى
    العمر : 34
    الدوله : فلسطين المحتله
    العمل : طالبه
    المزاج : تمامو

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف بنت ابوها وامها الإثنين يونيو 08, 2009 3:57 pm

    سلمت اناملك على هذه الكلمات الرائعه
    في انتظار الجديد من ابداعاتك

    تقبل مروري
    ملك الغابة
    ملك الغابة
    --سوبر فضي--


    عدد المساهمات : 2013
    الجنس : ذكر
    العمر : 38
    الدوله : فلسطين الحبيبه
    العمل : موظف
    المزاج : تمام
    اداري
    ضيف الكرسي

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف ملك الغابة الجمعة يونيو 12, 2009 3:40 pm

    كل التحيه لك على
    هذه المشاعر والاحاسيس والكلمات الرائعه
    واصل تميزك للافضل

    تقبل مروري
    الامبراطور
    الامبراطور
    --عضو سوبر--


    عدد المساهمات : 1737
    الجنس : ذكر
    العمر : 34
    الدوله : Palestine
    العمل : طالب
    المزاج : تمام

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف الامبراطور الجمعة يونيو 19, 2009 3:34 pm

    شكرا الك هذه الكلمات الرائعه
    في انتظار جديدك
    ابو وديع
    ابو وديع
    --عضو اصيل--


    عدد المساهمات : 1069
    الجنس : ذكر
    العمر : 35
    الدوله : فلسطين
    العمل : بياع غرام
    المزاج : تمام

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف ابو وديع الإثنين يونيو 22, 2009 8:26 am

    مشكوووور على هذه الكلمات الرائعه
    تقبل مروري
    m.star
    m.star
    المـديـر العـــام


    عدد المساهمات : 11108
    الجنس : ذكر
    المزاج : هادىء
    قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟ Domain10

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف m.star الثلاثاء يونيو 23, 2009 8:15 pm

    شكرا على المرور الاكثر من رائع

    دمت بود
    ×NeDoOo×
    ×NeDoOo×
    مشرف المنتدى العام


    عدد المساهمات : 8358
    الجنس : ذكر
    العمر : 30
    الدوله : PalesTine
    العمل : twjihe
    المزاج : عل مزاج
    التميز الذهبي

    ديكور رد: قلقيلية بقلم الشاعر الفلسطيني المتوكل طه؟؟

    مُساهمة من طرف ×NeDoOo× الجمعة يونيو 25, 2010 8:56 pm

    شكرا لكلماتك الاخاذة
    موضوعك معنى في التعبير الذي يفوح من سطوره العذبة
    ارق الكلام
    تقبل مروري مع احترامي لقلقيلية بلد الشهداء

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 12:26 pm